في إطار صفقة طوفان الاقصى لتبادل الأسرى، قررت كتائب القسام الإفراج يوم غد السبت عن الأسرى الصهاينة التالية أسماؤهم:
بمركبات تحمل علم الاتحاد الأوروبي: الاستعدادات لفتح معبر رفح.
sadawilaya.com
قناة كان العبرية:
اعتبارًا من اليوم، سيسمح بخروج عناصر الجناح العسكري لحماس الذين أصيبوا خلال الحرب لتلقي العلاج الطبي في الخارج، وفقًا للاتفاق، وسيُسمح لهم بالعودة إلى قطاع غزة بعد استكمال علاجهم وتعافيهم.
📷 فعاليات التظاهرة الشعبية المصرية على بوابة معبر رفح رفضاً لتهجير الفلسطينيين من غزة.
sadawilaya.com
الدفاع المدني في غزة:
فقدنا خلال العدوان الصهيوني نحو 85 % من منشآتنا ومعداتنا
sadawilaya.com
قناة كان
سيتم فتح معبر رفح للمرة الأولى اليوم، وليس في بداية الأسبوع المقبل، كما كان مقرراً في البداية وفقاً لاتفاق المرحلة الأولى في صفقة الأسرى.
1. أفادت مصادر فلسطينية رسمية لقناة كان أن معبر رفح سيفتح لأول مرة اليوم.
2. كان من المفترض أن يفتح معبر رفح حسب الاتفاق يوم الأحد، إلا أنه تقرر فتحه مبكراً، حتى قبل الإفراج المتوقع عن الاسرى غداً.
3. سيتم تشغيل المعبر من قبل بعثة المساعدة الحدودية الأوروبية (EUBAM) - البعثة الأمنية الأوروبية التي ستكون مسؤولة عن المعبر، وكذلك من قبل فلسطينيين من غزة غير تابعين لحماس. من الواضح أن هؤلاء هم من سكان غزة الذين ينتمون إلى السلطة الفلسطينية. ولكن ليس تحت المظلة الرسمية للسلطة الفلسطينية.
4. أفادت مصادر في غزة أن الفلسطينيين الذين سيتولون تشغيل المعبر حصلوا على إذن من الكيان.
5. ابتداء من اليوم، وبموجب الاتفاق، سيتمكن نشطاء الجناح العسكري لحركة حماس الذين أصيبوا خلال الحرب من مغادرة المعبر لتلقي العلاج في الخارج.
6. كما سيتم السماح لهؤلاء النشطاء بالعودة إلى القطاع بعد انتهاء العلاج وتعافيهم.
7. إن فتح المعبر اليوم يحرم الكيان من وسيلة ضغط رئيسية ضد حماس، التي ستنفذ دفعة الإفراج التالية عن الأسرى الإسرائيليين غداً بناء على مطالب إسرائيلية، حتى لا تتكرر المشاهد التي جرت أمس مع إطلاق سراح الاسرى في خان يونس.
sadawilaya.com
المحلل العسكري لصحيفة هآرتس عاموس هارئيل:
في منتصف الأسبوع، وتحت ضغط شديد من الولايات المتحدة، تجاوز نتنياهو سلسلة من وعوده العلنية السابقة وأصدر تعليماته للجيش الإسرائيلي بإخلاء ممر نتساريم.
وكانت الاستعدادات العسكرية التي تعمقت منذ نحو عام، والتي لم تسفر عن أي نتائج ملموسة، قد بدأت بالفعل. وقد تم استثمار عشرات الملايين من الشواكل، ولكنها اختفت فعليا خلال يومين.
ولم ينتظر الفلسطينيون الانهيار الكامل. ومنذ صباح الثلاثاء، عندما تم التوصل إلى اتفاق بشأن المرحلتين التاليتين للتحرير في وقت لاحق من هذا الأسبوع، بدأت الجماهير بالسير سيرًا على الأقدام باتجاه الشمال على طول الطريق الساحلي في غزة، نحو المستوطنات والمنازل المدمرة. هنا وهناك، تسللت قطعة من الواقع الأكثر أصالة عبر البث الساخن، عندما وصف رجل أو امرأة أكبر سناً وضعهم الحقيقي للمذيعين. إنهم وعائلاتهم، بعد أن فقدوا العديد من الأقارب الذين أصيبوا في الحرب، يعودون الآن إلى الدمار المادي الكامل تقريبًا، عشر مدن صغيرة مثل هيروشيما. ومن يدري ما هو التدخل الدولي الذي قد يخرجهم من هذا المأزق، وكم من الوقت سوف يستغرق ذلك.